لكل يوم زوّادة:
ب١٥ شباط ١٨٧٥ متل اليوم من ١٤٩ سنة بيخبرو انّو في راهب بجبال لبنان ما اكتفى بالرهبنة وحدها و كمان بهاليوم صار حبيس! هيدا مش مقطع بكتاب تاريخ، هيدي قصّة حبّ بلّشت وقتها و بعدها لليوم ما خلصت و لا رح تخلص! هالراهب هوّي مار شربل اللي محبستو الزغيرة كانت لإلو مطرح بعيد عن ضجّة الدني و الناس و مطرح بيلتقي فيه بالرب صارت اليوم مليانة عجقة مؤمنين بيقصدوها من كل البلدان و المناطق حتّى يِلتقوا فيه و يخَبروه أسرارن و يصلّوا معو و يحسّوا بالسلام! يا رب، بشفاعة القدّيس شربل بارك صومنا و مَلّي بيوتنا نِعَم و بركات...آمين
#شربل سكران بالله