29 May
29May

سنة ﺍلـ ١٣٣٠ ٱﻧﻄﻠﺐ ﻣﻦ أﺑﻮﻧﺎ إﻧّﻮ ﻳﺮﻭﺡ ﻳﻌَﺮِّﻑ ﻭ ﻳﻤﺸَﺢ ﻓﻼّﺡ ﻣﺮﻳﺾ ﻋﻢ ﻳﻤﻮﺕ.


ﺑﻴﺮﻭﺡ ﻫﺎﻷﺑﻮﻧﺎ ﻭ كان ﻣﺴﺘﻌﺠﻞ ﻛﺘﻴﺮ ، ﺑﻴﺠﻴﺐ ﻗﺮﺑﺎﻧﺔ ﻣﻘﺪّﺳﺔ ، ﺑﻴﺤﻄﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺻﻔﺤﺎﺕ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﺼﻼ يلّي ﻣﻌﻮ ﺑﺪﻭﻥ أﻱ إﺣﺘﺮﺍﻡ ﻭ ﺑﻴﺮﻛﺾ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻔﻼّﺡ.


ٱﻋﺘَﺮﻑ ﺍﻟﻔﻼّﺡ ﻭ لمّا إﺟﺎ ﺍﻷﺑﻮﻧﺎ ﺑﺪّﻭ ﻳﻨﺎﻭﻟﻮ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ، ﺑﻴﻼﻗﻲ ﺍﻟﺼﻔﺤﺎﺕ يلّي ﺑﻴﻨﺎﺗﻦ ﺍﻟﻘﺮﺑﺎﻧﺔ ﻛﻠُّﻦ ﺩﻡ !


ﻫﻮﻥ ﺑﻴﺰﻋﻞ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﻦ ﺣﺎﻟﻮ ﻭ ﺑﻴﺮﻛُﺾ ﻋﻨﺪ ﺭﻳّﺲ ﺍﻟﺪﻳﺮ ﻳﺨﺒﺮﻭ ﺷﻮ ﺻﺎﺭ ﻣﻌﻮ ...


ﺑﻴﻌﻄﻴﻪ ﺍﻟﺮﻳّﺲ ﺍﻟﻐﻔﺮﺍﻥ ﻭ ﺑﻴﺎﺧﺪ ﻣﻨّﻮ ﺍﻟﺼﻔﺤﺎﺕ يلّي ﺑﻌﺪُﻥ ﻟﻠﻴﻮﻡ ﻣﻌﺮﻭﺿﻴﻦ ب دﻳﺮ ب ﻛﺎﺳﻴﺎ ﺿﻴﻌﺔ القدّيسة ﺭﻳﺘﺎ.




الزوّادة بتقلّي و بتقلكن :



هيدي الأعاجيب هي تا ما ننسى آنّو ﻳﺴﻮﻉ إﻟﻪ ﺣﻲّ ﻭ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﺑﺎﻟﻘﺮﺑﺎﻥ ﻭ إنّو ﻗﺪّﺍﺳﻨﺎ ﻣﺶ ﻣﺴﺮﺣﻴّﺔ أﻭ ﺑﺲ ﺗﺬﻛﻴﺮ بـ يلّي ﺻﺎﺭ ﻣﻦ ٢٠٠٠ ﺳﻨﺔ !

ﻳﺴﻮﻉ ﺣﺎﺿﺮ ﺑﺎﻟﻘﺪّﺍﺱ !


إﺣﺘﺮﺍﻡ ﺍﻟﻘﺮﺑﺎﻥ ﺍﻟﻤﻘﺪّﺱ ﻳﻌﻨﻲ إﺣﺘﺮﺍﻡ ﻳﺴﻮﻉ !

يلّي ﺑﻴﺤﻜﻮا ﺑﺎﻟﻘﺪّﺍﺱ، يلّي ﺑﻴﻠﻌﺒﻮا ﺑﺎﻟﺘﻠﻔﻮﻥ، يلّي بيتفرّجوا ع ﻏﻴﺮﻥ ﺷﻮ ﻻﺑﺲ ﻭ ﻫﻮﺩﻱ الإﺷﻴﺎ ﻋﻢ ﻧﺸﻮﻓﺎ ﻛﺘﻴﺮ ﺑﻬﺎﻹﻳﺎﻡ ، ﻋﻢ ﻳﻬﻴﻨﻮا ﻳﺴﻮﻉ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮ ﺑﺎﻟﻘﺮﺑﺎﻥ ...


ﺧﻠّﻮا ﻗﺪّﺍﺳﻜﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻋن جد ﻟﻘﺎﺀ ﺑﺎﻟﻤﺴﻴﺢ، و الله معكن...


#شربل سكران بألله 

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.