بيخبرو عن مَرا قلها جوزها هودي أخواتك كتير مصلحجيّي، لمّا كنت إشتغل و كان معنا مصاري كانو يضلّو عِنّا و لمّا خفّ شغلي و ما بقا معنا قدّ قبل ما بقا شفناهن عِنّا!
قال لمرتو أنا بشوفها بغير طريقة إنّو لمّا بطّل وضعنا منيح ما بقا يِجو كتير حتّى ما يحرجونا و نِضطرّ نضيّفهن إشيا يمكن ما عِنّا غيرن!
الزوّادة اليوم بتقلنا :
قد ما كنت متأكّد من الشغلة و شايفها كتير صحّ عا طول في وجهة نظر تانية بالموضوع!
و لا مرّة تاخدو قرار قبل ما تْكَونو فكرة عن كل وجهات النظر المتعلقة فيه... و تذكّرو إنّو بيقلنا يسوع المسيح لا تدينوا كي لا تدانوا...
أكيد كل شي في من وراه سبب يمكن عيوننا اللي عاميها الغضب مش شايفتو... الله معكن.