في حزّورة بتقول: شو هوّي الشّي اللّي عاطول جايي عالطّريق بس و لا مرّة بيوصَل مطرح ما رايِح؟
الجواب الصّح طلع: "بكرا"، هوّي عاطول جايي بس لما يوصَل بيصير إسمو "اليوم" و هيك "بكرا" عاطول جايي بس و لا مرّة بيوصَل!
في إشيا بحياتنا شو بتشبَه "بكرا" منضلّ ناطرينا و بس نقول وصلِت بتصير شي تاني!
يا رب لتكُن مشيئتك مبارح و اليوم و بكرا و بكل لحظة، شو ما كان إسمو الوقت إنت يا رب بتتحكّم فيه و أنا بوثق بحِكمتك انتَ يا قائد سفينة حياتي...
"لِكُلِّ شَيْءٍ زَمَانٌ، وَلِكُلِّ أَمْرٍ تَحْتَ السَّمَاوَاتِ وَقْتٌ"
(سفر الجامعة ٣: ١)
#شربل سكران بألله