لكل يوم زوّادة:
بيخبرو عن حمار عم يتمشّى بالغابة لاقى جلد اسد ناسيينو الصّيادين قام لِبسو و صار فرحان كيف ما يمشي الكل عم يخاف منو. عجبِتو الفكرة و تحمّس كتير حتى انو نسي حالو و ضحِك عا صوت عالي و ساعِتها الكل عرف انو هوّي الحمار! الزوّادة بتقلّنا اليوم قد ما الناس لِبسو وجوه و جرّبو يتخبّو، الحياة و المواقِف كفيلة تكشُف حقيقة الكل! كرمال هيك دعانا يسوع نكون حقيقيّين و واضحين و طلَب منا يكون كلامنا نعم نعم او لا لا و بس! الله معكن
#شربل سكران بألله