لكل يوم زوّادة:
بيخبرو عن ضيعة الناس فيها بيضلّوا يشكوا انّو ما عم يعيش شجر التفاح. كل ما شافوا حدا بيخبروا نفس الخبريّة. بالآخر عملّن اجتماع مختار الضيعة و خبّرن نكتة. أوّل مرّة ضحكوا كتير. عادها مرّة تانية ضحكوا أقل و مرة تالتة ما ضحكوا ابدا! قلّن متل ما هالنكتة ما بقا ضحّكتكن بس انعادت نفس الشي قصّة شجر التفاح! بدل ما نضل نحكي عن الموضوع خلّينا نجرّب نعمل شي تا نغيروا بدل ما ناطرين حدا يجي يعملنا شي! تعوا نعمل دراسات ليش هالزراعة ما عم تنجح، نشوف نوع التراب، الطقس، المَي... اكيد النتيجة بتكون أحسن من انّو نحكي و نعيد و ما نعمل شي! الزوّادة بتقلنا اليوم انّو يسوع كان يحبّ الحكي القليل و الفعل الكتير! الله معكن!
#شربل سكران بألله