صوت المحبة
الزوّادة اليوم بتدعيني وبتدعيك، حتى نتأمّل بالنملة، كيف بتعربش ع كومة الرمل وبيصير يوقع من تحتها...
بتوقع، بترجع من جديد تعربش... وبترجع توقع، بس من جديد بتتشجّع بلا ما تستسلم لليأس والفشل...
وهيك بيتكرّر المشهد، حتّى توصل النملة ع راس التلّة.
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
مش عيب نوقع من مرّة لمرّة، العيب هوّي نستسلم لضعفنا.
إذا وقعت تحت الصليب، لازم توقف من جديد، وتكمّل مشوارك حتّى توصل لمجد القيامة. وا لله معك...