شهد الأب علوان :
كان يعمل أعماله تمجيداً للّه وللحصول على السعادة الأبديّة.
وكان يردّد علينا :
إعملوا لمجد الله تعالى، فتكافأوا بالسعادة الأبديّة.
ورجاؤه هذا، كان يدفعه لإحتقار أمور الدنيا هذه الزائلة، وللقيام بالإماتات والتقشّفات؛ وكان دائماً يردّد عليّ هذه الكلمة : الدنيا زايلة شو بدّو يطلع منها.
#شربل سكران بألله